الشعب يريد
منذ ٧ أيام
تساءل موقع "تيليبوليس" الألماني عما إذا كان هذا الأسطول الذي يهدف للالتفاف على العقوبات التجارية الغربية، قد يصبح لاحقا ذريعة لشن حرب جديدة على إيران.
يوسف العلي
منذ ٢١ يومًا
القضية التي بدت منسية منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مع تصاعد الضغوط الغربية على إيران وإعادة تفعيل الآلية التي أعادت فرض العقوبات الأممية عليها.
منذ شهر واحد
بحسب الأمم المتحدة، فإن أكثر من 1.5 مليون أفغاني غادروا إيران منذ يناير/كانون الثاني 2025، وأن أكثر من 918 ألف منهم دخلوا أفغانستان بين 22 يونيو و22 يوليو، حسبما نقلت موقع إذاعة "بي بي سي" عن متحدث باسم وزارة شؤون اللاجئين الأفغانية (لم تسمه).
أواخر سبتمبر/ أيلول 2025 أعادت بريطانيا وفرنسا وألمانيا تفعيل "آلية الزناد"، ما أدى إلى إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران، لتكون هذه الخطوة نقطة انطلاق لدورة جديدة من التوترات الجيوسياسية بين إيران من جهة، والغرب وإسرائيل من جهة أخرى.
وفي 28 سبتمبر/ أيلول 2025، أعلنت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا (الترويكا الأوروبية) إعادة تفعيل عقوبات الأمم المتحدة على إيران، بعد انقضاء مهلة الـ30 يوما التي منحتها للأخيرة، وبررت هذا الإجراء بعدم وفاء طهران بالتزاماتها المتعلقة ببرنامجها النووي.
منذ شهرين
استضافت القاهرة اجتماعا بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، والمدير العام للوكالة الذرية، رافاييل غروسي، جرى التوصل فيه لاتفاق يقضي بحرية عمل المفتشين الدوليين بالمنشآت النووية الإيرانية.